شيشنق ملك مصر 950 ق م



شيشنق ملك مصر 950 ق م
=================
مؤسس الأسرة الفرعونية رقم 22
شيشنق ،شاشانق ،شيشاق، شوشنق
أما الإغريق فسموه سوساكوس.
(950 ـ 929 ق.م)
ملك مصري من أصول ليبية.
ورد ذكره في التوراة (ملوك أول 14/25ـ 280)0
والد شيشنق الأول هو (نمروت من تنتس بح ) الذي ورث عن أجداده منذ ماواساتا رئاسة الكهنة في طيبة، بل وحمل لقب الكاهن الأعظم.
يرجع نسبه إلى قبائل المشوش الليبية،
المشوش: يرجح الباحثون أن المشوش سكنوا المناطق الشمالية من الصحراء الليبية ويرى البعض أن ديارهم كانت تمتد غربا حتى المناطق التي تمثل تونس الحالية
وقد رأى بعض العلماء بأن المشوش هم أنفسهم المكسيس الذين أشار إليهم هيرودوت بأنهم يقيمون إلى الغرب من بحيرة تريتونيس
ولكن مع بداية الأسرة 18 المصرية بدأ المشوش يتجمعون حول حدود مصر الغربية طلباً للإقامة الدائمة حول دلتا وادي النيل - ومن خلال الرجوع إلى الوثائق التي تشير إلى الحروب التي دارت بينهم وبين المصريين يتضح أن
المشوش كانوا يرغبون الاستيطان في مصر وقد صرحوا بذلك بأنفسهم
الزحف الأمازيغي من تونس وليبيا لم يتوقف لسنوات متتالية، واستمر النزوح دون أن يستطيع الفراعنة كبح هذه الهجرة.
ورغم أنهم وحلفاءهم الليبو فشلوا في الوصول إلى دلتا النيل عن طريق الحرب إلا أنهم استطاعوا الاستقرار في الكثير من مناطق مصر سواء في حاميات الحدود أو بانضمامهم إلى الجيش كجنود مرتزقة .
اعتمادا على كتابات وجدت بمنطقة الكرنك المصرية: تحدث الأنتروبولوجيون عن غزوة كبيرة، أرضا وبحرا، وجهت ضد مصر، أيام حكم منفتان الأول
وقد كان يشترك في هذا التحالف الهجومي الإغريق من الجهة الشرقية والأمازيغ من الجهة الغربية لوادي النيل، وكان الزعيم القائد للأمازيغ هو مارمايون ، إلا أن هذا الغزو باء بالفشل ليحتفل الفرعون بنصره.
لكن الأمازيغ الليبيون لم يتوقفوا عن تهديد مصر السفلى، ما جعل المصريين يسجلون معلومات عن هؤلاء الجيران الخطرين (الليبيون أو المشوش) طيلة حكم العائلة التاسعة عشر والعائلة العشرون.
التحق الليبيون بغزارة بالجيش المصري فكان غالبية جنود الجيش المصرى ابتداءً من الأسرة 20 يتكون من ليبيين الأصل
وقد كان ملوك مصر في ذلك الوقت يقدمون لهؤلاء الجنود هبات من الأرض كأجور لهم مما أدى إلى تكون جاليات عسكرية كانت القيادة فيها لليبيين دون سواهم وقد وصل بعض العناصر من المشواش إلى مناصب هامة في البلاط الملكى وإلى مراكز القيادة في الجيش خلال حكم العائلة 21 الذي دام 130 عاما تقريبا عصفت خلالها الأحداث بمصر من الداخل والخارج وعم الفساد بالدولة وأنهكت الضرائب
كاهل الشعب مما أدى إلى تفكك البلاد إلي طيبة في الجنوب وتانيس في الشمال ولم يجد الفرعون بداً من محاولة حل المشاكل سلميا وأطر من خلالها إلى مهادنة مع إسرائيل أيضا التي كانت قوتها تتعاظم في فلسطين تحت حكم الملك داود، وعقد معها صلحا مهينا تمت جميع شروطه على حساب مصر.
في هذه الفترة كان ظهور شيشنق وبدأ يعد خطة صامتة ولم يلجأ إلى خلع الفرعون بسوسنس الثاني آخر ملوك هذه الأسرة ولكنه انتظر حتى يموت
وفي هذه الفترة قام بتوطيد مركزه العسكري والديني في الدولة وأدرك شيشنق منذ البداية أنه ليحكم هذه البلاد عليه أن يكسب ود الأهالي في مصر بالحفاظ على معتقداتهم الدينية التي كانوا يعتزون بها وساعده في سيطرته نفوذ عائلته الديني في البلاد، حيت يتضح من النقوش المصرية أن والد شيشنق الأول ورث عن أجداده منذ ماواساتا رئاسة الكهنة في طيبة، وحمل لقب الكاهن الأعظم.
استطاع شيشنق أن يتولى الحكم في بعض مناطق مصر
ثم في عام 950 ق.م مات آخر ملوك الأسرة 21 الفرعون ( بسوسنس الثاني ) فتقدم ( شيشنق ) واستولى على الحكم بهدوء والغريب أنه من دون مقاومة من أحد استطاع شيشنق أن يستولي على الحكم في مصر وبالتالى أسس الأسرة المصرية رقم 22 ( الأسرة الليبية التي حكمت مصر قرابة قرنين )0
بعد وفاة (بزوسينيس الثاني ) سنة 950 ق. م، استولى شيشنق على الحكم بمصر الفرعونية وأسس لملك الأسرة الثانية والعشرين. وقد أعطى الشرعية لملكه بتزويج ابنه (أسورقون ) من الأميرة ماكار ابنة بزوسينيس الثاني المتوفى، كما جعل من ابن ثان له قسيسا أكبر لمعبد آمون بالتيبيس،
وأسس عاصمته بوباستيس وثبت دعائم ملكه بإقطاع أراضي دلتا النيل لرجال من قبيلته. وبذلك بدأ عهد جديد بمصر، وبدأ بذلك العام الأول للسنة الأمازيغية سنة 950 ق. م. الذي يوافق اعتلاء البربر لعرش مصر الفرعونيةورد ذكره في التوراة الحالية زواج الملك سليمان من ابنة الفرعون شيشنق،
تولى النبي سليمان عليه السلام المُلك والحكم بعد وفاة أبيه النبي داود عليه السلام حوالي العام 970 ق.م، وفي عهده بدأ تفتت عمل أبيه في وحدة الأسباط الإسرائيلية. وبمجرد اعتلاء النبي سليمان العرش، أمر بقتل "يوآب" أكثر قواد داود خبرة ومهارة. إن ما كسبه سليمان لم يكن بالحرب كما فعل أبوه، بل بسياسته الخارجية المرتكزة على الود والمصاهرة، فنجده قد طلب نجدة شيشنق- وتزوج من ابنته كما ذكرت التوراة الحالية. حيث كانت هدية الزواج التي قدمها الأمازيغي شيشنق لابنته تتمثل في مساعدته لسليمان علـى الانتقام من الكنعانيين وحرق مدينة جـازر
لكن المصادر الأثرية المصرية لم تثبت هذا الزواج، وكل ما أكدته هو أن شيشنق خرج إلى فلسطين، وهزم عدداً من ممالكها، ولكن لا ذكر للنبي سليمان ولا لإمبراطوريته فيها ، بل توجد رواية تقول أن شيشنق دخل القدس واستولى على أوانيها الذهبية الموجودة في معبدها، وبعض المؤرخين يستبعد حدوث هذه الزيجة من تصور أن الفراعنة منعوا زواج بناتهن من الملوك الأجانب
أول عمل قام به هو تعيين ابنه ( أوبوت ) بمنصب كاهن طيبة الأعظم ) في طيبة ليضمن السيطرة على هذا المركز الهام،
ثم بدأ بتنفيذ برنامج عمراني واسع ، منها بوابة ضخمة ماتزال لليوم تعرف الآن بإسم بوابة شيشنق وكانت تدعى في عصره ببوابة النصر ، وهي جزء من امتداد الجدار الجنوبي لبهو الأعمدة الشهير وقد سجل على هذه البوابة أخبار انتصاراته في فلسطين الآتي ذكرها وتاريخ كهنة آمون من أبناء أسرته.
-------------------------------------------------------------------------
كان يربعام بن نباط من قبيلة إفرايم يرى أنه أحق بالمملكة من ( النبي سليمان ) فثار على سليمان بعد أن منحه شيشنق الحماية على الرغم من العلاقة الطيبة التي كانت تربط شيشنق بسليمان،
-----------------
921 ق م ؟
وبعد موت سليمان طلب ممثلوا القبائل العبرانية الشمالية من ( رحبعام ابن سليمان ) أن يخفف عنهم الظلم الذي زعموا أنه أَلَمْ بهم من أبيه من كثرة الضرائب فرفض طلبهم وهددهم بمزيد من الضرائب،
فاستطاع ( يربعام بن نباط ) أن يتولى قيادة عشرة قبائل عبرانية ويستقل بها بأرض فلسطين وسماها المملكة الشمالية. وهكذا صار يربعام ملكا على القبائل العشر، بينما كان على سليمان أن يكتفي في نهاية حياته بحكم مملكة يهودا
--------------------
926 ق م ؟
سخر اليهود من مصر فسموها "الهضبة المهشة" وظلوا يناوشونها باستمرار بمنطقة البحر الأحمر.
إزاء هذا الوضع، وفي عام 926 ق.م بعد موت سليمان بخمسة سنوات سار شيشنق بجيش مصر وغالبيته من قبائل الليبو والتحمو والمشواش وزحف به نحو سيناء والنقب وكان هدفه ردع اليهود ثم خلع سلطانهم من أرض كنعان المغتصبة.
التقي شيشنق في سهول فلسطين بالقائد ( احاب ) خليفة سليمان في معركة حاسمة لم يشهد اليهود مثيلا لها في تاريخيهم الحافل بالإنتصارات علي جيرانهم.
وفي اليوم التالي بدأت المعركة بأن شن اليهود هجمة عنيفة مستخدمين حوالي 1400 عربة قتال وعشرات الآلاف من المقاتلين بغية سحق شيشنق وجيشه ، غير أن الهجوم فشل ونجح الهجوم المضاد لفرسان شيشنق في اختراق صفوف اليهود ثم تبديد شمل جيشهم وأرغموا فلول اليهود وعلي رأسهم ( آحاب ) خليفة الملك سليمان علي التقهقرفرارا فوصلوا شمال شرق فلسطين،ولاحقهم شيشنق وما هي إلا أيام معدودات حتى ضرب شيشنق حصاره علي مدينة القدس.
وقد جاء في سفر الملوك الأول أن شيشنق استولي علي مدينة أورشليم "القدس" بعد أن أنزل الهزيمة الساحقة بجيش اليهود وأزال مملكة سليمان وأخذ كل التروس الذهبية. كما احتل شيشنق مملكة يهودا واستولي على كنوز بيت الرب الذي كدس فيه الملك داود ثم ابنه الملك سليمان من بعده كنوزا لا تحصي. إذ تروي التوراة: "وفي السنة الخامسة للملك يربعام، صعد شيشق ملك مصر إلى أورشليم وأخذ خزائن بيت الرب وخزائن بيت الملك وأخذ جميع أتراس الذهب التي عملها سليمان قبل وفاته، فعمل الملك يربعام عوضا عنها أتراس نحاس
وسلمها ليد رؤساء السعاة الحافظين باب بيت الملك
والخلاصة أن شيشتق نهب كنوز الهيكل، وقد دمر القدس وسبا أهلها وأخذ كنوز بيت الرب يهوه وبيت الملك وآلاف الأتراس الذهبية المصنوعة في عهد الملك سليمان
وقيل : قام شيشنق بمهاجمة رحبعام بن سليمان ملك المملكة الجنوبية أيضاً
كما قام بحملات خاطفة دمر فيها عشرات المدن اليهودية والمستعمرات التى في سهل يزرل وشرقى وادى الاردن
وتدل النقوش التي على معبد الكرنك أن شيشنق هاجم كل فلسطين فأخضع فيها 165 مدينة، وقد دونت أخبار هذه الحملة على جدران معبد الكرنك.
وعلى جدار معبد الكرنك سجل شيشنق انتصاراته الساحقة على إسرائيل في فلسطين، وقد حفرت هذه الرسوم على الحائط الجنوبي من الخارج، وانتشرت بحيث غطت على المناظر العسكرية الخاصة بانتصارات رمسيس الثاني على الليبيين.
ونقوشه تصور ماقدمته هذه الممالك من جزية بالتفصيل وبتحديد حسابي دقيق مما يؤكد أنها لم تكن مجرد دعايات سياسية طارئة كما يتضح أن شيشنق لم يضم الشام كلها فحسب وضم السودان أيضا الذي كان حلم بعض الأسر الفرعونية0
وبهذه الفتوحات والغزوات يكون شيشنق قد وحد منطقة مصر والسودان وليبيا والشام في مملكة واحدة لأول مرة،
. كان حاكماً قوياً رفع من شأن مصر كان يريد بسط نفوذ مصر على غرب أسيا، فسيطر على لبنان وفلسطين.
شيشنق غير الكثير من شكل الحياة في مصر وكتب في إحدى الصخور في وادي الملوك بمصر عن المعارك التى قادها منتصرا، وبعد موته حكمت أسرته من بعده مصر لمدة 250 عام.
وقد ميز الفراعنة الليبيون أنفسهم عن الفراعنة المصريين من ناحية المظهر، فتركوا لحيهم على خلاف المصريين وارتدوا ملابس غير مصرية، وتزينوا بريشتين وبذيول الحيوانات جعلوها أحزمة لهم، كما يظهر من الرسومات المصرية... ولكنهم سرعان ما أقلموا أنفسهم مع النظام الثيوقراطي، فسيطروا على السلطة الدينية والدنيوية على غرار الفراعنة...
لا يعتبر ملوك الأسرة الثانية والعشرين غزاة جدد، حيث أن أكثر النظريات شيوعا تقضي بأنهم سلالة الأسرى، وأحيانا مستوطنين متطوعين أعطوا حق الإقامة مقابل خدمتهم في الجندية. وربما يكون ما دفع القبائل الأمازيغية للنزوح نحو وادي النيل مجاعة عمت موطنهم الأصلي. ومعظم ما نعرفه عن هذه القبائل نستمده من النقوش التي وجدت في معبد سرابيوم منف الذي اكتشفه أوجوست مارْيِت عام 1850م. وعلى غير المتوقع، لم يُعثر في معبد سِراپيوم منف على نقش واحد لملوك الأسرة الحادية والعشرين، بينما كانت آثار الأسرة الثانية والعشرين هي الغالبة، من ضمنها لوح حجري منسوب إلى شخص اسمه حَارْپْسون يتتبع فيها نسبه عبر ستة عشر جيلا إلى جد أمازيغي يسمى بويو واوا .
وبالرغم من أن حَارْپْسون الذي عاش في نهاية حكم الملك شُشِنْقْ الرابع كان يعتبر نفسه مجرد كاهن لمعبودته تانيث، إلا أنه يَعُّد في أسلافه أربعة ملوك متعاقبين، كل منهم ابن لمن سبقه، أولهم هو شُشِنْقْ الأول، مؤسس الأسرة الثانية والعشرين وأهم أفراد عشيرته، فهو أول من ذُكر في نقش طويل وُجد في أبيدوس عندما كان لا يزال يعرف بلقب زعيم المِشْوِشْ العظيم ، أمير الأمراء جاء في النقش أن أبوه نِمْرَات ابن السيدة مِحِتْمِوَاسْكْهِ - كلاهما ذكرهما حَارْپْسون - قد مات فطلب ابنه شُشِنْقْ إلى الملك الحاكم وقتذاك أن يسمح له بأن يقيم في أبيدوس طقسا جنائزيا يليق به، وأن الملك والمعبود أمون) قد منحاه موافقته.
وفي الغالب أن الملك المذكور هو سوسينيس الثاني
سابع وآخر ملوك الأسرة 21.
عدد من أبناء الملك شيشنق معروفون، و يبدو أنه أسند إليهم مناصب لتثبت من أركان حكمه. يتحدث لوح حَارْپْسون عن كَارَعْ ومَاع باعتبارها زوجة شُشِنْقْ وأم أُسُورقون الأول، إلا أنها أحيانا ما يشار إليها بأنها مُحبة الإله. أما الإبن الثاني فهونِمْرَات الذي عرف بكونه رأس الجيوش كلها وزعيما عظيما للأجانب، وأيضا بأنه ذو أصل نبيل، كانت أمه پِنْرِشْنَاس بنت زعيم عظيم للأرض الأمازيغية.
كانإيوبوت الابن الثالث لشُشِنْقْ الأول الذي أسند إليه كهانة أمون رَع في الكرنك مخالفا بذلك تقاليد تولي هذا المنصب بالوراثة، وكانت هذه خطوة حكيمة وضعت هذا المنصب الهام تحت تحكم الملك الأمازيغي. كما أن احتفاظ حامل هذا المنصب بلقب قائد الجيوش يوضح لنا أن هذا المنصب كان محفوفا بالمخاطر، حيث لم يعد كبار الكهنة مجرد كهنة، بل أصبحوا عسكريين أيضا.
لا نعرف عن أُسُورقون الأول وخليفته تَكِلوت الأول الكثير، بخلاف أن الأول حكم مصر 36عاما على الأقل، و أن الأخير حكم 23عاما تقريبا.
وتبدأ قصة أُسُورقون في العام الحادي عشر من حكم أبيه عندما كان يعيش في بلدة الهيبة لا تشغله أي طموحات كما يدعي، ولكن، بصفته حاكم مصر العليا ناداه واجبه ليقمع تمردا اندلع في طيبة، فتوقف وهو في طريقه إلى هناك في شمون (الأشمونين) ليزور إلهها تحوت وأمر بإصلاح بعض الهياكل المخربة، وعندما وصل إلى العاصمة الجنوبية استقبلته المدينة بكاملها بالبِشر وخصوصا الكهنة، فاستثب له النظام سريعا وأحرق المذنبين الذين سيقوا إليه، وعيَّن أبناء المسؤولين السابقين في مناصب آبائهم وأصدرت خمس مراسيم تخص معبد الكرنك.
---------------------------------
مومياء شيشنق :
Notably, it was during the reign of Sheshonq I, while his son Iuput was at Thebes, that many of the royal mummies in the Valley of the Kings were moved to a cache in a arge gallery just south of Deir el-Bahari, which had a few years earlier been adapted as the tomb of the late High Priest Pinudjem II
Unfortunately for Sheshonq I, his life ended in about 924 BC, soon after the Palestinian campaigns, and with it, Egypt's new found success in the Levant. Most scholars believe that he was buried with his ancestors in the group of royal tombs at Tanis, though no specific grave has ever been discovered.
================================================
المصادر :
1-موقع تور ايجيبت مقال مصور عن sheshonq1 ورابطه هو
http://touregypt.net/featurestories/sheshonq1.htm
2-موقع ويكيبيديا
3- موقع منتدي التاريخ@ مقال للعضو القعقاع بن عمرو التميمى
4- موقع ستار تايمز@ أهريشي محمد، بحث في الأصول المشتركة للحضارة الأمازيغية والحضارة المصرية القديمة،
5- مصادر أخري


مرادفات:
منفتان الأول = (Menephtan 1er).
بزوسينيس الثاني =(Psossenes II)
شيشنق = Sheshonq I =Cicnnaq
مارمايون = Marmaion
Osorkon= أسورقون
ماكار = Makare

0 comments:

إرسال تعليق

أهم المواضيع